أرشيفات التصنيف: Press Release

“مؤسسة الجليلة” تتلقى تبرعات بقيمة 50 مليون درهم لدعم “صندوق الطفل” في أكبر حملة يقودها متبرع منذ 2013

أعلنت “مؤسسة الجليلة”، ذراع العطاء لـ”دبي الصحية” عن تلقيها تبرعات بقيمة 50 مليون درهم، لصالح “صندوق الطفل”، من قبل رجال أعمال وداعمين للعمل الخيري، وذلك خلال سحور أقيم برعاية وحضور سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة دبي الصحية رئيس مجلس أمناء مؤسسة الجليلة، تحت شعار “أمسية الأمل”.

وقد أُقيمت الفعالية التي استضافها رجل الأعمال مجيد حميد جعفر، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الهلال نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة الهلال، وحرمه لين جعفر في منتجع “ون آند أونلي ون زعبيل”، وشهدت تسجيل أكبر حملة جمع تبرعات يقودها متبرع منذ إطلاق المؤسسة في عام 2013، مما يعزز من تأثير “صندوق الطفل”، الذي يهدف إلى علاج 3000 طفل سنوياً في مستشفى الجليلة للأطفال، في إحداث تحوّل إيجابي في حياة الأطفال.

وقد أشاد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم بسخاء المتبرعين وجهود رجل الأعمال مجيد جعفر وحرمه، في دعم صحة الأطفال، وقال: “لطالما كانت دولة الإمارات رائدة في العطاء، وما شهدناه الليلة من كرم استثنائي يجسّد التزام وطننا الثابت بضمان حصول كل طفل على الرعاية التي يستحقها. فخورون بهذا العمل الخيري المُلهم، الذي جاء متزامناً مع “عام المجتمع”، الذي نحتفي خلاله بروح التكاتف المجتمعي من أجل الخير ودعم الإنسانية. ”

حضر الفعالية كل من سعادة الدكتورة رجاء عيسى القرق، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجليلة وعضو مجلس إدارة دبي الصحية، وسعادة الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية، والدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، والدكتور عبد الله الخياط، المدير التنفيذي لمستشفى الجليلة للأطفال، ونخبة من كبار رجال الأعمال والداعمين للعمل الخيري.

وسيسهم الدعم الكبير من المتبرعين في توسيع نطاق تأثير “صندوق الطفل”، من خلال توفير العلاجات المُنقذة للحياة، ودعم الأبحاث الطبية الرائدة، وتنفيذ برامج رعاية صحية متخصصة للأطفال وأسرهم من غير القادرين على تحمل تكاليف العلاج.

وتضمّنت الأمسية مزاد “الأمل” الخيري الذي أداره المذيع التلفزيوني والإعلامي المعروف توم أوركهارت، حيث أتيحت للحضور فرصة دعم برامج رعاية المرضى والمشاريع التحولية التي تعزز صحة الأطفال، في الوقت الذي تعهّد فيه المستضيفان، مضاعفة أول 20 مليون درهم يتم جمعها من التبرعات، بالتعاون مع مجموعة إينوفو ومجموعة أباريل، في مبادرة جسّدت أسمى معاني العطاء، لتضفي على الليلة طابعاً إنسانياً خاصاً.

من جانبهم، أعرب مجيد ولين جعفر عن بالغ امتنانهم وتقديرهم لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم على حضوره الكريم ودعمه لهذا الحدث، ولجميع الضيوف الذين جمعهم هدف نبيل، قائلين: “كان مشهداً مؤثراً للغاية أن نشهد تكاتف رواد العطاء والعمل الإنساني لدعم الأطفال، وإحداث فرق حقيقي في حياتهم.  إن نجاح هذه الأمسية يجسّد قوة العطاء الجماعي في عام المجتمع، فخورون بدعم رسالة “صندوق الطفل” في منح الأمل لمزيد من الأطفال وأسرهم”.

وأكدت سعادة الدكتورة رجاء عيسى القرق على التأثير الكبير لبرامج الرعاية الصحية التابعة لـ”مؤسسة الجليلة”، والدور المحوري للعمل الخيري في تطوير خدمات الرعاية للأطفال، قائلة: “ممتنون لهذا العطاء اللافت من المستضيفين. هذا الإنجاز الإنساني يعكس سخاء مجتمعنا وإيماننا المشترك بأن كل طفل يستحق فرصة للحصول على رعاية طبية مميزة. لقد أسهم صندوق الطفل في مساعدة آلاف الأطفال، ومن خلال التبرعات التي تم جمعها الليلة، سيواصل مهمته في رسم مستقبل مشرق لآلاف آخرين، وهو ما يجسّد روح الشهر الفضيل “.

وشملت قائمة المتبرعين البارزين خلال السحور “مجموعة إينوفو، ومجموعة أباريل، وأمنيات العقارية، وUPL، وداون تاون فنتشرز، إضافة إلى عدد من الداعمين الذين اختاروا عدم الكشف عن هويتهم.

وبهذا الإنجاز يواصل “صندوق الطفل”، التابع لمؤسسة الجليلة مسيرته نحو بناء مستقبل يُتيح لكل طفل، بغض النظر عن ظروفه، فرصة الحصول على رعاية طبية شاملة في مستشفى الجليلة للأطفال، وهو أول مستشفى متخصص للأطفال في دولة الإمارات.

مؤسسة الجليلة توفر خدمات الفحص والتشخيص عبر عياداتها المتنقلة

في إطار الجهود المستمرة لتقديم الرعاية الأولية لكافة الفئات والأعمار، تعزز مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لدبي الصحية، عبر العيادات المتنقلة الوصول إلى شرائح مجتمعية مختلفة، بالشراكة مع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري ومجلس دبي الرياضي.

وكانت العيادات المتنقلة قد أكملت مرحلتها الأولى في حديقة الخوانيج وبدأت  الثانية في حديقة البرشاء، حيث تستمر حتى نهاية شهر رمضان المبارك، يومياً من الساعة 4:00 إلى 5:00 مساءً، وتضم تجهيزات طبية متقدمة يشرف عليها فريق متطوع من مهنيي الرعاية الصحية.

وقد حظيت المبادرة بإقبال واسع من جانب المستفيدين، إذ توفر خدمات صحية مجانية   تشمل: الاستشارات الطبية الأولية، فحوصات السكري، قياس المؤشرات الحيوية، وخدمات الإحالة الطبية عند الحاجة، بما يتماشى مع عهد دبي الصحية “المريض أولاً” وأهداف عام المجتمع في ترسيخ ثقافة العطاء وتعزيز التكافل الاجتماعي.

خدمات شاملة

وأكدت الدكتورة ضحى العوضي، مديرة المبادرات المجتمعية في مؤسسة الجليلة، أن المبادرة تهدف للوصول إلى الشرائح المجتمعية المختلفة على مدار السنة، مثل العمال في المجمعات السكنية، كبار المواطنين، الأيتام، وأصحاب الهمم.

وقالت: “نقدم خدمات طبية تشمل قياس الطول والوزن، حساب مؤشر كتلة الجسم، قياس درجة الحرارة، ضغط الدم، معدل النبض، ونسبة الأكسجين في الدم، إلى جانب فحوصات أخرى ذات صلة، إضافة إلى التوعية بالأمراض المزمنة وسبل التعامل معها خلال شهر رمضان.

وأوضحت أنه إذا وجدت حالات تحتاج إلى تدخل طبي عاجل يتم تحويل المريض إلى أقرب مركز صحي أو مستشفى لاستكمال العلاج، وفي حال كان المستفيد غير قادر على تحمل هذه التكاليف المالية، يمكن تقديم الدعم له من خلال برنامج ‘عاون’، الذي يوفّر الرعاية الطبية ويتكفل بهذه النفقات.

أطباء متطوعون  

كما أشادت العوضي، بالأطباء المتطوعين من “دبي الصحية” وطلاب جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، الذين أظهروا حماساً وتفاعلاً كبيراً للمشاركة في الحملة، مشيراً إلى استمرار توسيع نطاقها للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.

وفي هذا السياق، قال محمد فرحان افتخار، أحد المراجعين للعيادات المتنقلة، إن الفريق الطبي متعاون والخدمات سريعة، ما جعل تجربته سلسة خلال إجرائه فحوصات ضغط الدم، وفحص السكر، وغيرهما.

من جهتها أضافت وفاء عودة، إحدى المستفيدات، أنها المرة الأولى التي راجعت فيها العيادة المتنقلة، وترى أنها بديلاً سريعاً للفحوصات التي تُجرى في المستشفيات.

“مؤسسة الجليلة” تطلق حملتها الرمضانية لدعم مبادرة “صندوق الطفل”

في إطار التزامها المستمر بتعزيز التكافل الاجتماعي وترسيخ ثقافة العطاء، أطلقت مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لـدبي الصحية، حملتها الرمضانية لدعم “صندوق الطفل”، الذي يهدف إلى توفير الرعاية الطبية اللازمة للأطفال وتخفيف الأعباء المالية عن ذويهم.

وأُطلق ” صندوق الطفل” في نوفمبر 2023 بهدف توفير الخدمات الصحية الضرورية وتحمل تكاليف علاج 3,000 حالة سنويًا في مستشفى الجليلة للأطفال، من خلال فريق طبي متخصص ومزود بأحدث التقنيات، لضمان توفير رعاية متكاملة وفق أعلى المعايير العالمية.
وتتعاون مؤسسة الجليلة مع شركة بترول الإمارات (إمارات) في إطار حملتها الرمضانية التي تأتي انسجاماً مع عام المجتمع، من خلال توفير صناديق التبرع الذكية في عدد من محطات الخدمة، مما يتيح للعملاء فرصة دعم “صندوق الطفل” على مدار العام، والمساهمة في تحقيق أثر إيجابي مستدام في حياة الأطفال.

بهذه المناسبة، قال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة:” أشكر جميع الشركاء والمانحين، الذين يمثلون ركيزة أساسية في تحقيق رؤية المؤسسة وأهدافها النبيلة، إن تضافر الجهود المبذولة لتقديم الدعم اللازم للأطفال يعكس قوة التضامن التي تسود مجتمعنا، ما يعزز قدرتنا على إحداث تغيير حقيقي ملموس في حياتهم، ويساهم في بناء مستقبل أفضل لهم”.

وأضاف:” ملتزمون بتقديم رعاية طبية عالية الكفاءة للأطفال الذين يواجهون تحديات صحية، إيماناً منا بأن كل طفل يستحق فرصة لحياة أفضل، وترسيخاً لعهدنا “المريض أولاً”.

قنوات التبرع

أوضحت المؤسسة إنها ستتلقى التبرعات لدعم الحملة من خلال مجموعة متنوعة من القنوات، التي تتيح إمكانية المساهمة بسهولة وسرعة، وتشمل الموقع الإلكتروني الرسمي للمؤسسة www.aljalilafoundation.ae، والتبرع المباشر لبرنامج “علاج مريض” عبر منصة التمويل الجماعيwww.giving.aljalilafoundation.ae. ، كما يمكن التبرع عبر الرسائل النصية القصيرة بإرسال كلمة “hope” إلى الأرقام 4202، 4206، 4209، و4409، عبر شبكتي اتصالات من e&ودو.

“أوقاف دبي” تتعاون مع مؤسسة “الجليلة” لبناء وقف خيري يدعم مرضى مستشفى حمدان بن راشد للسرطان

في إطار منظومة الخير والعطاء التي رسخها، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، “رعاه الله”، بإطلاق المبادرات والمشروعات الإنسانية تزامنا مع شهر رمضان الكريم، أعلنت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، عن تعاونها مع مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لدبي الصحية، لإنشاء وقف خيري مستدام يخصص ريعه لدعم علاج المرضى في مستشفى حمدان بن راشد للسرطان، بتكلفة 38.5 مليون درهم.

جاء ذلك بموجب عقد وقعه الطرفان، بحيث تقوم (أوقاف دبي) ببناء مبنى وقفي يتكون من سبع طوابق في منطقة دبي الجنوب، على قطعة أرض موقوفة لدى المؤسسة تبلغ قيمتها 8.5 ملايين درهم، فيما تتكفل مؤسسة الجليلة بتكاليف البناء التي تبلغ 30 مليون درهم، وتستمر لمدة 16 شهراً.

وبحسب العقد يعتبر البناء والأرض المقام عليها وقفاً مؤبداً بنظارة أوقاف دبي، وتصرف عوائده على علاج المرضى بمستشفى حمدان بن راشد للسرطان.

من جهته أكد سعادة علي المطوع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، أن التعاون مع مؤسسة الجليلة لتشييد وقف عقاري استثماري لدعم الحالات الإنسانية في مستشفى حمدان بن راشد للسرطان يجسد التزام المؤسسة بأهدافها الرامية إلى دعم القطاع الصحي في المجتمع والإسهام في علاج مرضى السرطان والتخفيف عن عائلاتهم.

وقال المطوع إن أوقاف دبي ستباشر تنفيذ الاتفاق والإشراف الكامل على عمليات البناء وصولا إلى إنجاز المشروع الوقفي خلال المدة المتفق عليها، والعمل على نماءه واستثماره وفق أفضل المعايير وتعظيم العوائد ليستفيد منها أكبر عدد ممكن من المرضى غير القادرين.

وأضاف المطوع نسعى من خلال مشروعاتنا الوقفية إلى الإسهام في بناء مجتمع صحي ومستدام بالارتكاز على العمل الإنساني والوقفي التنموي، تأكيداً على استمرار جهودنا الهادفة للمساهمة بشكل فاعل في خدمة المجتمع، ودعم المشاريع الوطنية التي تسهم في الارتقاء بجودة الحياة وتطوير الخدمات المجتمعية لتعزيز مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة.

من جهتها، قالت سعادة الدكتورة رجاء عيسى القرق عضو مجلس إدارة دبي الصحية، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجليلة:” نشكر مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي على تعاونها في تأسيس هذا المشروع الوقفي المستدام. نؤمن بأهمية الشراكة الفاعلة بين مختلف المؤسسات لتحقيق أثر مستدام في حياة المرضى، تماشياً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، “رعاه الله” في ترسيخ العمل الخيري والإنساني كمبدأ أساسي في المجتمع. سيسهم هذا الوقف في توفير دعم طويل الأمد لمستشفى حمدان بن راشد للسرطان، مما يدعم تقديم علاج متخصص لمرضى السرطان، باعتباره أول مستشفى متكامل وشامل للسرطان في دبي “.

وأضافت:” إن التعاون مع “أوقاف دبي” يعكس التزام مؤسسة الجليلة بدورها الإنساني في دعم القطاع الصحي، كما أن بناء هذا الوقف المستدام يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الجهود الوطنية في دعم مرضى السرطان “.

شركة بترول الإمارات ومؤسسة الجليلة تتعاونان لدعم برامج الرعاية الصحية

وقّعت مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لدبي الصحية، مذكرة تفاهم مع شركة بترول الإمارات (امارات)، تهدف إلى تنفيذ مبادرات وحملات مجتمعية لدعم وتمويل برامج الرعاية الصحية، التي تسهم في تحسين الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، في خطوة تعكس التزامهما المشترك بالعمل الخيري.

وقّع الاتفاقية كل من الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، وسعادة علي خليفة الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة (امارات)، وتأتي الاتفاقية تأكيدًا على التزام الطرفين بالمسؤولية المجتمعية وتعزيز خدمات الرعاية الصحية للمرضى غير القادرين على الوصول إليها.

وبموجب مذكرة التفاهم، ستقوم (امارات) بتسليط الضوء على مبادرات مؤسسة الجليلة في عدد من محطات الخدمة التابعة لها على مدار العام، بما في ذلك حملة رمضان الخيرية. كما ستُعرض صناديق التبرع الذكية التابعة للمؤسسة في مواقع بارزة، مما يتيح للعملاء فرصة التبرع بسهولة والمساهمة في تمويل برامج طبية تحدث أثراً حقيقيًا في حياة المرضى.

بهذه المناسبة قال سعادة علي خليفة الشامسي، الرئيس التنفيذي لـ(امارات)، “نفخر بهذه الشراكة مع مؤسسة الجليلة لدعم المبادرات الخيرية في مواقع استراتيجية ضمن شبكة محطاتنا، تجسيدًا لالتزامنا العميق بالمسؤولية الاجتماعية وتعزيز رفاهية المجتمع. في (امارات)، نؤمن بأن للشراكات دورًا محوريًا في تنمية المجتمع، وتتيح لنا هذه الشراكة مع مؤسسة الجليلة بالتزامن مع عام المجتمع التعاون معًا لإحداث أثر إيجابي وتعزيز ثقافة العطاء في دولة الإمارات.”

من جانبه، قال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة: ” نشكر شركة “إمارات” على تعاونها مع مؤسسة الجليلة في تعزيز جهود دعم وتمويل البرامج الطبية المقدمة للمرضى. ستسهم هذه المذكرة التي تأتي تزامناً مع عام المجتمع في تعزيز قدرتنا على الوصول إلى شريحة أوسع من المجتمع في مختلف أنحاء الدولة”.

وأضاف” من خلال شبكة محطات (امارات) الواسعة، سنعمل على تيسير عملية التبرع لدعم البرامج الطبية التي تحدث فارقاً في حياة الكثير من المرضى. هذه الشراكة تمثل نموذجًا رائدًا للتعاون بين المؤسسات لخلق أثر إيجابي حقيقي يضمن وصول خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها.”

نبذة عن امارات

تُعد شركة الإمارات للبترول (امارات) واحدة من أبرز مزودي الطاقة في دولة الإمارات، حيث تأسست عام 1980 لتلبية الاحتياجات المتزايدة للطاقة. تدير الشركة شبكة واسعة من محطات الخدمة المنتشرة في مختلف أنحاء الدولة، حيث توفر الوقود عالي الجودة، ومتاجر التجزئة، وخدمات المركبات، إلى جانب مجموعة متكاملة من منتجات الوقود التجاري، والغاز الطبيعي، وزيوت التشحيم.
تلتزم (امارات) بالمسؤولية المجتمعية وتعزيز رفاهية المجتمع، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لمستقبل أكثر استدامة.

“مؤسسة الجليلة” تتلقى تبرعاً بقيمة 10 ملايين درهم مناصفة بين مؤسسة عيسى صالح القرق الخيرية ومجموعة عبد الواحد الرستماني القابضة

أعلنت مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لدبي الصحية عن تلقيها تبرعاً مشتركاً بقيمة 10 ملايين درهم مناصفة بين مؤسسة عيسى صالح القرق الخيرية ومجموعة عبد الواحد الرستماني القابضة، وذلك لدعم إنشاء مركز الابتكار والتكنولوجيا في دبي الصحية. تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز مستقبل الرعاية الصحية من خلال التعلم، والاكتشاف، والشراكات الاستراتيجية.

ويهدف المركز الجديد إلى تحويل الأبحاث والأفكار والتقنيات الحديثة إلى حلولٍ عملية من شأنها تحسين نتائج المرضى والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية المقدمة لهم. وقد تم تصميمه بما يوافق مراكز الابتكار الصحي الرائدة على مستوى العالم، حيث يدعم جهود التقدم في القطاع الطبي من خلال تعزيز التعاون بين الطلاب والأطباء والباحثين والمهندسين والمصممين والشركات الناشئة وقادة القطاع، بالاعتماد على أفضل الخبرات السريرية وأحدث التصاميم والتقنيات.

وسيعمل مركز الابتكار والتكنولوجيا في دبي الصحية على تطوير برامج الرعاية الصحية واختبارها وتوسيع نطاقها في أربع مجالات رئيسية، تشمل “المختبرات المتخصصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والبيانات، الروبوتات وأجهزة الاستشعار، الطب الرقمي، والتصميم من أجل الصحة”. كما سيحرص المركز على ترسيخ مكانة دبي الصحية في مجال العلوم الصحية، من خلال الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية والصحية الرائدة في دولة الإمارات والولايات المتحدة وأوروبا وآسيا والمحيط الهادئ.

وبهذه المناسبة قالت الدكتورة رجاء عيسى صالح القرق، رئيس مجلس الإدارة والمدير الإداري لمؤسسة عيسى صالح القرق الخيرية، وعضو مجلس إدارة دبي الصحية: “ملتزمون بالارتقاء بجودة الرعاية الصحية وتحسين نتائج المرضى من خلال الاعتماد على الأبحاث العلمية وأحدث التقنيات في المجال الصحي. وتأتي مساهمتنا لدعم مركز الابتكار والتكنولوجيا تأكيداً على ثقتنا برؤية دبي الصحية التي تسعى إلى إحداث نقلة نوعية في تقديم خدمات الرعاية الصحية محلياً وإقليمياً وعالمياً “.

بدورها قالت الدكتورة أمينة الرستماني، عضو مجلس إدارة مجموعة عبد الواحد الرستماني وعضو مجلس إدارة مؤسسة الجليلة: “في مؤسسة الجليلة، نؤمن بأن العطاء قوة دافعة للتغير، حيث نعتبره عاملًا أساسيًا في تحفيز الابتكار في مجال الرعاية الصحية. يمثل هذا الاستثمار الاستراتيجي التزامًا مباشرًا بتسريع وتيرة الاكتشافات، مما يضمن دعم مجتمعنا بالحلول الطبية المتطورة. يؤسس مركز الابتكار والتكنولوجيا لعهد جديد من الرعاية الصحية التي تركز على المرضى ويعزز جودة حياتهم وكفاءة الخدمات الصحية المقدمة لهم “.

من جهته، قال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة: “نشكر الدكتورة رجاء القرق والدكتورة أمينة الرستماني على تبرعهم الكريم الذي يعكس الدور الحيوي لمبادرات العطاء الاستراتيجية في الارتقاء برعاية المرضى. هذا الدعم الكريم من شركائنا، مؤسسة عيسى صالح القرق الخيرية ومجموعة عبد الواحد الرستماني القابضة، سيسهم في إنشاء وتطوير مركز الابتكار والتكنولوجيا في دبي الصحية، الذي سيعمل بدوره على دعم بناء مستقبل الرعاية الصحية من خلال توفير حلول أكثر ذكاء وكفاءة تتمحور حول المرضى، بما ينسجم مع عهدنا المريض أولاً “.

“الجليلة” تتلقى تبرعاً بقيمة 50 مليون درهم من وقف عيسى عبدالله عبد العزيز العثمان

عامر الزرعوني: دبي نجحت في ترسيخ قيم العطاء المستدام وتوفير بيئة جاذبة للشراكات الاستراتيجية ذات التأثير الإيجابي على المستويين المحلي والدولي.

أعلنت “مؤسسة الجليلة” ذراع العطاء لدبي الصحية عن تلقيها تبرعاً بقيمة 50 مليون درهم من وقف عيسى عبدالله عبد العزيز العثمان، رحمه الله، من دولة الكويت، للمساهمة في مشروع بناء وتطوير مستشفى حمدان بن راشد للسرطان، أول مستشفى متكامل وشامل للسرطان في دبي.

جاء ذلك بموجب اتفاقية وقعها الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، وكل من مديريّ الوقف يوسف ونبيل وعبدالله عيسى عبدالله عبد العزيز العثمان، في مقر مؤسسة الجليلة بدبي.

وخلال زيارتهم للمؤسسة، تابع مديرو الوقف عرضاً تفصيلياً حول المشروع وأهدافه، إضافة إلى شرح شامل لتفاصيل الوقف، كما قاموا بجولة تفقدية شملت مؤسسة الجليلة، اطلعوا خلالها على أبرز مبادراتها ومشاريعها الخيرية، كما تضمنت الجولة مجموعة من المراكز العلمية والبحثية، بما فيها البنك الحيوي، ومركز محمد بن راشد للأبحاث الطبية، بالإضافة إلى الاطلاع على عدد من المشاريع الداعمة للأبحاث العلمية والأكاديمية.

وأعرب د. عامر الزرعوني عن خالص الشكر والتقدير إلى مديري وقف عيسى عبدالله عبد العزيز العثمان، رحمه الله، لهذه اللفتة الكريمة، وقال: “سيسهم هذا التبرع السخي في تغيير حياة كثير من المرضى، إذ يأتي تأكيداً على إيمان أصحاب الأيادي البيضاء بأهمية دعم قيم العطاء أينما كان، ولا يفوتنا في هذه المناسبة أن نؤكد عمق تقديرنا لدور المانحين كشركاء استراتيجيين في دعم استدامة العمل الخيري والإنساني بما له من انعكاسات إيجابية كثيرة في المجتمعات”.

وأضاف: “نجحت دبي في تعزيز قيم العطاء المستدام وتوفير بيئة جاذبة للشراكات الاستراتيجية ذات التأثير الإيجابي على المستويين المحلي والدولي، حيث يأتي هذا الدعم الكبير لبناء وتطوير مستشفى حمدان بن راشد للسرطان، معززاً لجهودنا الرامية لتوفير رعاية صحية متكاملة وعالية الجودة لمرضى السرطان، في حين تعكس مثل هذه المبادرات النبيلة روح العطاء وتؤكد مدى التفهُّم لجهودنا والحرص على التضامن معها نحو تحسين حياة المرضى ومنح الأمل لهم ولعائلاتهم.”

وتابع: “تقديراً لهذه اللفتة الكريمة، تقرر إطلاق اسم صاحب الوقف على جناح العناية المركّزة في المستشفى ليحمل اسم “جناح العناية المركزة – بدعم من وقف عيسى عبدالله العثمان ووقف طيبة عبد الوهاب العثمان-دولة الكويت”.

من جانبه قال فيصل عيسى عبدالله العثمان ممثلاً عن الوقف: “سعداء بشراكتنا مع مؤسسة الجليلة في هذا المشروع الإنساني النبيل، الذي يحمل اسم المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، رحمه الله، والذي يهدف إلى توفير الرعاية الشاملة لمرضى السرطان.

وأضاف: “إننا نؤمن بأن العمل المشترك هو السبيل الأمثل لتحقيق التنمية المستدامة، ومساهمتنا في هذا المشروع الحيوي هي لبنة في صرح شامخ يعبر عن امتناننا وعرفاننا لدولة الإمارات قيادةً وشعباً”.

وتابع: “تأتي هذه المساهمة من وقف عيسى عبدالله العثمان ووقف طيبة عبدالوهاب العثمان امتداداً لنهج الخير الذي غرسه والدينا رحمهما الله تعالى في أبنائهما. فقد كانا رحمة الله عليهما رمزاً للعطاء، وأفنوا حياتهم في خدمة المجتمع، وسعيا جاهدين لنشر الخير في كل مكان. إننا اليوم، نسير على خطاهما، ونقتدي بهما في العطاء وتقديم الدعم لكل محتاج، إيماناً منّا بأهمية دعم القطاع الصحي والمساهمة في المشاريع التي تحدث فارقاً إيجابياً في حياة الناس. نسأل الله أن يجعل هذا الوقف صدقة جارية، وأن ينفع به مرضى السرطان، ويخفف آلامهم.

جدير بالذكر أن مستشفى حمدان بن راشد للسرطان، سيمثل صرحاً طبياً شاملاً، مجهزاً بأحدث المعدات والتقنيات العلاجية، كما سيعمل على استقطاب كادراً طبياً مؤهلاً من أطباء مختصين وطواقم تمريضية مدربة، إلى جانب قيامه بدور بحثي وتدريبي رائد، عبر استكشاف تقنيات علاجية جديدة لأمراض السرطان، والاستثمار في إعداد وتأهيل خبرات وكفاءات طبية وتمريضية بما يلبي احتياجات المستشفى وتقديم علاج متخصص لمرضى السرطان.

ويتكوّن المستشفى من سبع طوابق، على مساحة 56 ألف متر مربع، بحيث يصبح أول مستشفى يُبنى بالكامل بوحدات سابقة التجهيز في دبي، وسيتم تجهيزه بأحدث التقنيات الطبية والعلاجية، وسيقدم المستشفى خدماته العلاجية لنحو 30 ألف مريض سنوياً.

سلطة مدينة دبي الطبية تتعاون مع مؤسسة الجليلة لدعم جهود البحث العلمي والتعليم الطبي

وقعت سلطة مدينة دبي الطبية، الجهة المنظّمة والمشرفة على نمو وتطور الأعمال في مدينة دبي الطبية، اتفاقية تعاون استراتيجي مع مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء في دبي الصحية، تهدف إلى تعزيز الجهود المشتركة في مجالات البحث العلمي والتعليم الطبي والعمل الخيري، وإطلاق مبادرات جديدة لتطوير خدمات الرعاية الصحية.

وبموجب الاتفاقية، تقوم سلطة مدينة دبي الطبية بتقديم الدعم لمؤسسة الجليلة بصفتها شريكها الخيري، من خلال تعزيز كافة مبادراتها وجهودها في دعم المشاريع الخيرية، كذلك دعم مستشفى حمدان بن راشد للسرطان. كما تركز الاتفاقية على تنفيذ مبادرات خيرية وتطوعية وإنسانية، ودعم المهنيين في قطاع الرعاية الصحية والارتقاء بمستوى التعليم الطبي والمساهمة في تطوير قوى عاملة متمرسة في القطاع.

وتقدم مؤسسة الجليلة بموجب الاتفاقية أيضاً خدمات برنامج العيادات المتنقلة لمجتمع مدينة دبي الطبية مع إتاحة فرص التطوع. تتماشى هذه الشراكة مع رؤية دبي الاستراتيجية الرامية إلى تطوير قطاع الرعاية الصحية.

وبهذه المناسبة قال عصام كلداري، الرئيس التنفيذي لسلطة مدينة دبي الطبية: “تعكس هذه الشراكة التزامنا بدعم الدور المحوري الذي تقوم به مؤسسة الجليلة في تحفيز الابتكار تطوير التعليم والبحث العلمي في دبي. سنعمل معاً على إطلاق مبادرات وبرامج مؤثرة للمساهمة في دعم مساعي المؤسسة نحو تحسين خدمات قطاع الرعاية الصحية”.

ومن جانبه، قال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة: “يسرنا التعاون مع سلطة مدينة دبي الطبية لتعزيز المبادرات والبرامج الرامية إلى تحسين جودة حياة الأفراد في دبي. كما تتيح لنا هذه الشراكة المساهمة في تطوير البحث العلمي والتعليم في قطاع الرعاية الصحية. ملتزمون بإرساء منظومة رعاية صحية تواكب متطلبات المستقبل وتركز على تبادل المعارف والتنمية المهنية”.

مؤسسة الجليلة وميديكلينيك الشرق الأوسط تتعاونان للارتقاء بجودة حياة المرضى ودعم الصحة المجتمعية

وقّعت مؤسسة الجليلة ذراع العطاء في دبي الصحية، ومجموعة ميديكلينك الشرق الأوسط ، مذكرة تفاهم تهدف إلى الارتقاء بحياة المرضى من خلال تعزيز الحصول على خدمات رعاية صحية عالية الجودة، ودعم المبادرات الخيرية والصحة المجتمعية.

وجرى توقيع المذكرة ضمن فعاليات معرض ومؤتمر الصحة العربي 2025 في دبي، بحضور: الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، وهاين فان إيك، الرئيس التنفيذي لميديكلينيك الشرق الأوسط.

وتأتي هذه الاتفاقية تماشياً مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة ” حفظه الله” عام 2025 عاماً للمجتمع، حيث ستعمل هذه الشراكة على تعزيز الجهود المجتمعية من خلال دعم المرضى والتشجيع على الابتكار في مجال الرعاية الصحية، إلى جانب تنفيذ برامج تطوعية وخيرية تسهم في الارتقاء بالعمل الإنساني في القطاع الصحي.

بهذه المناسبة قال الدكتور عامر الزرعوني:” نؤمن في مؤسسة الجليلة بأهمية التعاون بين المؤسسات الصحية والخيرية لتحقيق أهدافنا المشتركة وتمثل الشراكة مع مجموعة ميديكلينك الشرق الأوسط خطوة مهمة تعكس التزامنا بتعزيز جودة الرعاية الصحية ودعم المرضى في المجتمع، كما تؤكد على أهمية العمل الجماعي لتحقيق التقدم في المجالين الصحي والإنساني”.

وأضاف” نشكر ميديكلينك الشرق الأوسط على تعاونهم ونتطلع إلى تحقيق مبادرات قيمة تعود بالفائدة على المرضى والمجتمع ككل”.

من جانبه، قال هاين فان إيك: “يسعدنا إبرام هذه الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة الجليلة، والتي ستتيح لنا توحيد إمكانياتنا لدعم المرضى. وانطلاقًا من روح “عام المجتمع” الذي يهدف إلى ترسيخ الروابط الاجتماعية وتعزيز المسؤولية المشتركة تتطلع ميديكلينيك الشرق الأوسط إلى دعم مبادرات مؤسسة الجليلة ، والمساهمة في توفير خدمات الرعاية الصحية للمرضى”

تهدف إلى دعم عدد من البرامج والخدمات تشمل زراعة الأعضاء وتسهيل الحصول على خدمات “مجلس الأمل”

وقعت مؤسسة الجليلة ذراع العطاء في دبي الصحية اتفاقية تعاون مع مستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي، تهدف إلى دعم برامج زراعة الأعضاء وتسهيل حصول مريضات السرطان على الخدمات الطبية التي يقدمها “مجلس الأمل”، وذلك في إطار الجهود المشتركة لتعزيز خدمات الرعاية الصحية وتشجيع المبادرات الخيرية للارتقاء بصحة أفراد المجتمع.

جرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمر الصحة العربي 2025، بحضور كل من كيمبرلي بيرس، الرئيسة التنفيذية لمستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي، والدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة.

وبهذا الصدد، قالت كيمبرلي بيرس، الرئيسة التنفيذية لمستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي: “تعكس هذه الاتفاقية الالتزام الراسخ لمستشفى كينغز بتقديم خدمات عالية الجودة للمجتمع من خلال عقد الشراكات التي من شأنها إحداث تغيير إيجابي ملموس. ونسعى من خلال التعاون مع مؤسسة الجليلة إلى منح الأمل والرعاية الضرورية للأشخاص المعسرين”.

من جهته، قال الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة: “يسرنا التعاون مع مستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي لتعزيز إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة وتوسيع نطاقها. ويتيح لنا هذا التعاون الاستفادة من خبراتنا المشتركة لإطلاق برامج فعالة تركز على الارتقاء بالصحة المجتمعية تماشياً مع عهد دبي الصحية “المريض أولاً “.

لمحة حول مستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي

يقدم مستشفى كينغز كوليدج لندن في دبي خدمات الرعاية الصحية عالمية المستوى، مدعوماً بالخبرة الواسعة المقدمة من نظيره في العاصمة البريطانية لندن، من أجل منح المرضى أرقى مستويات الرعاية ضمن مجموعة واسعة من التخصصات.