في البداية لم أكن أرغب في أن أكون جزءًا من مجموعة دعم السرطان ، لكن الأمور تغيرت والآن لا يمكنني تخيل الحياة دون الدعم والصداقات التي اكتسبتها من كوني عضوة من مجموعة مجلس الأمل.

إن هدف مؤسسة الجليلة نحو تشجيع البحوث الفريدة من نوعها في دولة الإمارات هو هدف نبيل. وبدعم فعال في هذه الدراسات والأبحاث نتطلع إلى تحسين فهم مرض سرطان الثدي

كانت تجربتي في مستشفى كليفلاند كلينيك رائعة، وأتطلع إلى تطبيق ما قد تعلمته لإفادة دولة الإمارات

بفضل هذه المنحة الطبية من مؤسسة الجليلة، يمكنني الآن تحقيق حلمي كي أصبح طبيبة. أيقنت أنَ أفضل طريقة لإحداث فرق في العالم هو من خلال تقديم الرعاية الصحية للآخرين

يعد برنامج تآلف لتدريب المعلمين مفهوماً رائداً، كما أن مدرستنا أصبحت أكثر شمولاً وأصبحنا مؤهلين أكثر.

برنامج تآلف غير حياتنا للأفضل، فالآن أصبحت حياة أطفالنا أسهل بكثير ، و نشجع الآباء الآخرين للالتحاق بالبرنامج. لدينا أطفال مميزين ، وبذلك نحن آباء مميزون.

لقد تغيرت حياتنا إلى الأبد ونحن ممتنون للغاية لأن طفلنا الجميل قد استعاد صحته وهو الآن مليء بالطاقة و الصحة مرة أخرى. أبدت مؤسسة الجليلة تعاطفًا كبيرًا في رعاية ابننا

سنبقى ممتنين دائما لمؤسسة الجليلة لأنها منحت طفلتنا”هانا” أعظم هدية ؛ هدية السمع

بعد سنوات عديدة من العلاج ، كان الدعم هو كل ما أحتاجه للتغلب على المرض. أتقدم بجزيل الشكر و الإمتنان إلى مؤسسة الجليلة والفريق الطبي على الاهتمام والرعاية الطبية التي تلقيتها.

لولا مؤسسة الجليلة، ما كنت استطعت السير