
أبريل 2020
لقد شهد العالم تغيرًا ملحوظًا منذ آخر رسالة وجهتها إليكم. حيث مازلنا نحاول التأقلم مع الوضع الجديد الذي سببه التفشي العالمي لفيروس كوفيد-19. ويسعدني إبلاغكم أن أسرة مؤسسة الجليلة بخير وأمان ، وآمل أن تكونوا أنتم
وعائلاتكم كذلك أيضًا. فنحن نشهد، وللمرة الأولى في حياتنا، هذا الترابط العالمي والعمل الجماعي لمواجهة أكبر أزمة صحية عامة تؤثر على كل فرد في المجتمع. هذا الحس المجتمعي الذي يسود العالم الآن ما هو إلا دليل على أن الإنسانية لا حدود لها.