
أبريل 2019
يتزامن اليوم العالمي للتوحد هذا العام مع انتهاء دورة الأولمبياد الخاص الألعاب العالمية التي انعقدت في أبوظبي بمشاركة 7500 شخص من ذوي الإعاقات الذهنية، بما في ذلك التوحد، والذين أبدوا إمكانيات جبارة في تخطي حدود قدراتهم وجسّدوا معاني القوة والشجاعة والتصميم. تُشير التقديرات إلى أن 1 من بين 59 طفل مصابون بالتوحد؛ وهو مرض كثيرًا ما يُساء فهمه. ولكن بوجود الدعم المناسب والإرشاد المطلوب يمكن لهؤلاء الأطفال التطور والنمو ليعيشوا حياتهم كما ينبغي بلا قيود. ومن جهتنا تدعم مؤسسة الجليلة برنامج تآلف للوالدين والمعلمين ومقدمي الرعاية لتمكين الأطفال من أصحاب الهمم ومساعدتهم على.